صدّقتُ أخيراً أنّ “المياه بلون الغرق”..
كاد ظهري يقتلني من شدّة الألم بعد ساعات 4 أو 5 في مكتبة الجامعة أنسخ أوراقاً من كتاب بخطّ يدي.. قلت لا دواء كالبحر. قرب عمود الجامعة الأميركية في بيروت حيث أسبح عادةً، نزلتُ الماء وحدي. لا شيء كالبحر، أهل البحر من الـ 14 إلى الـ 70 يسبحون صيفاً شتاءً.. كان رائقاً وماؤه المثلج يشعرك …







